ما بين «جيولوجية» الصخور و»كيميائية» المعادن و»استثنائية» الهندسة.. مضى عبر «طرق» تماثلت ما بين وعورة «البدايات» وصيرورة «النهايات» كاتباً جملته الاسمية من مبتدأ «الأولوية» وخبر «الأفضلية» حاصداً لقب «وزير البترول» الأول من بين ثنايا «الثقة» وأمام عطايا «التوثيق». تشكلت «مسيرته» في تنوع