خلال لحظات الفوضى والذعر على شاطئ بوندي، في سيدني، أمس الأحد، تحول اسم "أحمد الأحمد" إلى محور اهتمام واسع، لا سيما بعدما أشاد به الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولون أستراليون.