تدخل المنتخبات العربية غمار كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم في ظروف متباينة فيما تأمل جماهيرها في تحقيق نتائج طيبة. ويدخل منتخب المغرب المضيف المنافسة في ثوب المرشح الأبرز للفوز باللقب للمرة الأولى منذ خمسين عاما، لكن يبقى على أشبال المدرب وليد الركراكي تجاوز الضغوط. من جانبها، تسعى مصر وتونس الجزائر للاستفادة من الظروف المواتية بالمملكة (من إقامة وملاعب ودعم جماهيري) لأجل التنافس على الكأس، لا غير.