مدينة جرفتها السيول وخلفت 37 قتيلا على الأقل وعشرات المصابين والمفقودين وخسائر مادية خيم الحزن على آسفي، وتوشحت السواد، وصارت الحركة فيها ثقيلة جدا، ولم تعد آسفي تلك التي تصحو على زرقة المحيط ورائحة السمك، بل خيم حزن ثقيل لم تعرفه منذ سنوات… آسفي تلك التي أنهكهاأكمل القراءة » المقالة fمنشورة على جريدة الصباح .