تسلل العنف بهدوء إلى هواتفنا الذكية، ولم يعد حبيس الأزقة المظلمة أو المواجهات المباشرة، بل اختبأ خلف الشاشات الزرقاء، متخذا من منصات التواصل الاجتماعي فضاء مفتوحا للإيذاء والتشهير والابتزاز، عنف بلا دماء، لكنه لا يقل قسوة، يضرب السمعة، ويكسر المعنويات، ويترك آثارا نفسية عميقة، خصوصا في صفوفأكمل القراءة » المقالة الجائحـة “المختبئـة” تختـرق الشاشـات fمنشورة على جريدة الصباح .