تحت الدف

إذا أردت أن تطوي ملفا، وتضعه في الجارور (المجر)، وتغطيه بلحاف دافئ من النسيان، “اصنع” له لجنة، أو أدخله إلى دائرة البحث والتحقيق. فمنذ سنوات، أضحت التحقيقات في الكوارث الإنسانية والطبيعية، والأخرى المرتبطة بسوء التدبير، بلا معنى، وتشبه سرابا لامعا في صحراء قاحلة يحسبه العطشان ماء، أوأكمل القراءة » المقالة تحت الدف fمنشورة على جريدة الصباح .