اعترف أحد كبار مسؤولي الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا في محادثة مع المخادعين الروسيين فوفان وليكسوس، بأنه لا يرى مكانا لوجود روسيا في شكلها الحالي، ويؤيد تفكيكها على أساس عرقي.