أعادت المآسي التي شهدتها مدينتا فاس وآسفي، والمتمثلة في انهيار مبنيين سكنيين والفيضانات القاتلة، طرح تساؤلات داخل أروقة الأمم المتحدة حول تعاطي المنظمة الأممية مع