"مصر التي".. حديث النفس

محمد الصغير يكتب: ما ذكرته من أسماء وتخصصات أردت به مضرب المثل في دائرة اهتمامي الخاصة، لكن الصورة المصرية الحالية من كافة جوانبها تزخر بما يحمل مشروع نهضة أمة، وليس قُطرا أو مصر فقط. ومصر بمجموع طاقتها ومواردها، وفي مقدمتها العنصر البشري، لو تهيأت لها الفرصة، ووجدت المظلة الجامعة التي عمودها وقطب رحاها هذا التنوع، لحصلت مكانة الأستاذية، وكانت بحق أم الدنيا