تبدي الإدارة الأمريكية تفاؤلا في حل الأزمة الأوكرانية، أما أوروبا فترغب بنشر قوات داخل أوكرانيا، الأمر الذي ترفضه موسكو وتعتبره تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي.