الإحباط من التورط طويل الأمد في كل من العراق وأفغانستان دفع إدارة الرئيس باراك أوباما عام 2011 إلى “إعادة التوازن” في استراتيجيتها من خلال التركيز على منطقة آسيا-المحيط الهادئ، حيث كانت الصين تبرز بوصفها المنافس الرئيسي لواشنطن. ولم تتخلَّ دول الخليج عن المظلّة الأمنية الأميركية،

الإحباط من التورط طويل الأمد في كل من العراق وأفغانستان دفع إدارة الرئيس باراك أوباما عام 2011 إلى “إعادة التوازن” في استراتيجيتها من خلال التركيز على منطقة آسيا-المحيط الهادئ، حيث كانت الصين تبرز بوصفها المنافس الرئيسي لواشنطن. ولم تتخلَّ دول الخليج عن المظلّة الأمنية الأميركية،