لم يتردد حسن في اللجوء الى إحدى المؤسسات المعروفة في بيئته طالباً قرضاً صغيراً بعد الحرب الأخيرة بين حزب الله واسرائيل. فمنزله تضرر، وتقلّص دخله، والمصارف اللبنانية أقفلت أبوابها في وجهه منذ سنوات. فما كان سيخدمه ببساطة هو تأمين مبلغ يساعده على الوقوف مجدداً على قدميه، مقابل رهن

لم يتردد حسن في اللجوء الى إحدى المؤسسات المعروفة في بيئته طالباً قرضاً صغيراً بعد الحرب الأخيرة بين حزب الله واسرائيل. فمنزله تضرر، وتقلّص دخله، والمصارف اللبنانية أقفلت أبوابها في وجهه منذ سنوات. فما كان سيخدمه ببساطة هو تأمين مبلغ يساعده على الوقوف مجدداً على قدميه، مقابل رهن