مع اقتراب موسم الأعياد، يجد لبنان نفسه مجددًا أمام مفارقة باتت مألوفة: حركة سياحية ملحوظة وأجواء احتفالية، في مقابل قلق أمني متجدد تحكمه التهديدات الإسرائيلية والتكهنات بشأن تطورات الوضع الميداني. وبين هذين المسارين، يسعى القطاع السياحي إلى استثمار الزخم القائم لتحريك العجلة الاقتصادية.