أظهرت عمليات الحصر العددي لأصوات الناخبين في انتخابات مجلس النواب المصري، خسارةَ شخصيةٍ بارزة عرفت على نطاق واسع بـ"مرشح الغلابة"، لكنه لم يعترف بخسارته.