وجدت وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، نفسها مجددًا في مرمى التحقيقات القضائية، عقب خضوع منزلها ومكتبها البلدي بباريس لعمليات تفتيش أجرتها الشرطة، في إطار قضية