يكتب أنطون: نعيش في زمن يُستغل ويُسلع فيه أي وكل شيء، طالما سيدر ربحاً ما. وليست الإبادة في غزة استثناء، بل هي الحيز الذي يتجسد فيه وحوله التوحش.