الوكيل الإخباري- كشفت دراسة حديثة من جامعة بوسان الوطنية في كوريا الجنوبية أن بعض الأجهزة المنزلية اليومية تسبب مستويات مرتفعة من التلوث الداخلي عبر انبعاث جسيمات فائقة الدقة (UFPs) صغيرة جدًا يمكنها الوصول إلى الرئتين والدم، مما يشكل خطرًا أكبر على الأطفال.