خرج ليطلب الرزق.. فعاد بلا ابنه! قصة أب فقد ابنه ثم فقد سمعته وحريته!
في صباح #تعزي ثقيل.. لم يكن محمد حمادي يعلم أن خروجه طلباً للرزق سيتحوّل إلى شهادة دم.. وأن يده التي اعتادت الكسب الحلال ستحمل - دون علمه ـ فخّاً صُمم ليحصد الأبرياء.. يا جماعة هذه ليست قصة انفجار فحسب.. ولكن مرآة