بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، يُشخَّص قرابة طفل واحد من كل خمسة أطفال أمريكيين تتراوح أعمارهم بين 3 و17 عامًا باضطراب نفسي أو سلوكي أو عاطفي. ورغم أن نوبات الغضب أمر طبيعي لدى الأطفال الصغار، إلا أن المصابين بهذا الاضطراب قد يواجهون صعوبات إضافية لجهة ضبط سلوكهم. وقد أُجريت دراسة جديدة حول كيفية استخدام جهاز للكشف عن نوبة الغضب قبل حدوثها، بل وحتى تقليل مدتها.