إسرائيل تعد لأكبر عملية "تطهير أثري" على الإطلاق في الضفة الغربية

بينما يجري إخضاع القيمة العلمية للتوسّع الاستعماري، لا يُبدي علماء الآثار الإسرائيليون أي مقاومة بينما تمضي الدولة في مصادرة مساحات واسعة من سبسطية.