اندلعت الفوضى داخل قاعة المحكمة وارتفعت الأصوات واشتعلت المشاعر، ما أدى إلى توقف الجلسة أثناء النطق بالحكم على باريس لاري جونيور الذي أدين بقتل تاتيانا زاك.