د. محمد بشاري يكتب: دار الإفتاءِ المصرية.. حين تستعاد الفتوى بوصفها وعيا بالمآل ومسئولية عن الإنسان

ليست الفتوىُ واقعةً لغويةً تُستخرج من بطون الكتب، ولا جوابًا تقنيًا يُلقى في الفراغ، بل هي فعلُ وعيٍ مركّب، يتقاطع فيه النصُّ مع الإنسان، والحكمُ مع أثره، والقولُ مع مآله. وحين تُدرك مؤسسةُ الإفتاء هذ صدى البلد : المصدر د. محمد بشاري يكتب: دار الإفتاءِ المصرية.. حين تستعاد الفتوى بوصفها وعيا بالمآل ومسئولية عن الإنسان