حين تقترب من قداسة البابا تواضروس الثانى، تشعر كأنك أمام نهرٍ من الوداعة والحكمة يتدفق من عمق التاريخ، يحمل سلاماً يشعّ من وجهه وصوته الهادئ الذى يشبه ترنيمةً تعبر القلوب. وفى حضرته تتجسد المحبة كما علّمها المسيح، وتغدو الكلمات صلاةً واللقاء قداساً من نور، وكل إجابةٍ تشبه
حين تقترب من قداسة البابا تواضروس الثانى، تشعر كأنك أمام نهرٍ من الوداعة والحكمة يتدفق من عمق التاريخ، يحمل سلاماً يشعّ من وجهه وصوته الهادئ الذى يشبه ترنيمةً تعبر القلوب. وفى حضرته تتجسد المحبة كما علّمها المسيح، وتغدو الكلمات صلاةً واللقاء قداساً من نور، وكل إجابةٍ تشبه