تستدعي إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما يقرب من 30 دبلوماسيا من مناصبهم كسفراء ومناصب عليا أخرى في السفارات، في خطوة تهدف إلى إعادة تشكيل الموقف الدبلوماسي الأمريكي في الخارج مع موظفين يُعتبرون داعمين بالكامل لأولويات “أمريكا أولا” التي يتبناها ترامب.