وجد باحثون رابطا مقلقا بين التعرض لمواد كيميائية شائعة الانتشار وزيادة خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد، ما يعمق المخاوف المتزايدة تجاه ما يعرف بـ"المواد الكيميائية الأبدية".