بعد سبع سنوات ونصف على رأس الحكومة الإسبانية، بات موقف بيدرو سانشيز أكثر اهتزازًا من أي وقت مضى. وتشكل المرحلة الراهنة مؤشراً يستدعي اهتمامًا خاصًا من الدولة المغربية ومن الجالية المغربية المقيمة في إسبانيا ، بالنظر إلى أن تراجع قوة الحزب الاشتراكي ينعكس بشكل مباشر لصالح صعود اليمين المتطرف.