في بلدة بني سهيلة بجنوب قطاع غزة، لا تجد أم أحمد قديح جوابا لأطفالها الذين يرتجفون خوفا مع كل غارة إسرائيلية، ويسألونها لماذا لا يغادرون للنجاة نحو غرب خان يونس، حيث تتركز حركة النزوح.