في "فتاة المتاهة" الصادرة عن دار "هاشيت أنطوان-نوفل" (ترجمة سمر معتوق)، يذهب الكاتب الفرنسي غيوم ميسو أبعد من مجرد حبكة بوليسية محكمة، ليختبر الطريقة التي نتلقى بها السرد نفسه، وكيف يمكن للنص أن يتحول إلى مساحة يتلاشى فيها الفاصل بين الوقائع والتخيلات.

في "فتاة المتاهة" الصادرة عن دار "هاشيت أنطوان-نوفل" (ترجمة سمر معتوق)، يذهب الكاتب الفرنسي غيوم ميسو أبعد من مجرد حبكة بوليسية محكمة، ليختبر الطريقة التي نتلقى بها السرد نفسه، وكيف يمكن للنص أن يتحول إلى مساحة يتلاشى فيها الفاصل بين الوقائع والتخيلات.