تقول صحيفة نيويورك تايمز إن ماهر الأسد كان كريماً نسبياً مع أقرب ضباطه، وإنه يرسل أموالاً لمساعدة حلفائه القدامى في إيجاد شقق أو بدء مشاريع صغيرة في حياتهم الجديدة.