كما اعتادت بيروت أن تفعل في أحلك الظروف، اختتم مهرجان "بيروت ترنّم" أمسياته بالموسيقى التي تتحوّل صلاة، وبالفرح الذي يصبح فعل إيمان جماعي، في أمسية حملت رمزية إنسانية وروحية عميقة، وجمعت بين النغم والمحبة والدعاء من أجل لبنان واللبنانيين.
مسك الختام كان مع الميزو سوبرانو ماري جو
كما اعتادت بيروت أن تفعل في أحلك الظروف، اختتم مهرجان "بيروت ترنّم" أمسياته بالموسيقى التي تتحوّل صلاة، وبالفرح الذي يصبح فعل إيمان جماعي، في أمسية حملت رمزية إنسانية وروحية عميقة، وجمعت بين النغم والمحبة والدعاء من أجل لبنان واللبنانيين.
مسك الختام كان مع الميزو سوبرانو ماري جو