لم تُسمِّ الرسائل القائد الذي كان سهيل الحسن يخاطبه، غير أن ثلاثة مشاركين في التخطيط قالوا لصحيفة "نيويورك تايمز" إنه كان يعمل مع رامي مخلوف.