لم تعد الأمطار الغزيرة عاملًا مسببا بالضرورة في تأجيل المباريات أو إفساد أرضيات الملاعب، مع دخول تقنيات متطورة غيّرت قواعد إدارة العشب الطبيعي في المنشآت الرياضية الكبرى.