تحت الدف

يستحلي الزعيم السياسي “حلو” الكلام في مواقع التواصل الاجتماعي، مأخوذا، حد الانبهار الطفولي، بتصفيقات المشجعين و”ليفانز” الذين يزينون له طريقا مفروشا بالأشواك، ولن يستفيق من “نشوته”، إلا بعد أن يكتشف أن جميع المحيطين به من طينة “غرارين عيشة”. أوزين يعرف بكل تأكيد قصة عائشة، أو “عويشة” التيأكمل القراءة » المقالة تحت الدف fمنشورة على جريدة الصباح .