توصلت السلطات الإسرائيلية لاتفاق تسوية في قضية الاعتداءات الجنسية المعروفة بـ"قضية القوادة" في سجن جلبوع، وذلك بعد 11 عاما على وقوع الحادثة التي تورط فيها الأسير محمود عطا الله.