في أعماق صحراء تكلامكان القاسية، حيث تلفح الرياح الحارة الوجوه وتموج الكثبان الرملية كبحر ذهبي متجمد، يختبئ تحت الرمال لغز طالما حيّر عقول العلماء والمؤرخين.