تحولت "المخدرات الرقمية" خلال الفترات الأخيرة إلى خطر حقيقي يزحف بصمت داخل البيوت، مستهدفاً المراهقين والشباب عبر هواتفهم الذكية وسماعات الأذن، في ظل انتشار مقلق