أشهد عن علم أنه رفض كل المغريات الدنيوية (الزائفة والزائلة) المُقدمة له من بعض الدول والهيئات الوطنية والأجنبية كما هو معلوم ومذكور بالأدلة والشواهد الموثقة بخط يده في الكتاب، وقد فضل ما كان يعتقد انه يمكث في الأرض ويخلد في تاريخ الوطن والأمة كأقرانه السابقين القدامى واللاحقين الأقربين منهم والتابعين على نهجهم القويم إلى يوم الدين!