في التجربة الجديدة، تمكن الباحثون من تصميم جزيئات "فصْل خفيف" عبر تعديل تركيبها الكيميائي بدقة، ما مكّنهم من التحكّم بمدى تأثيرها على استهلاك الطاقة الخلوية.