بحلول أواخر تسعينيات القرن الماضي، وُصفت ثروة غاري وينّيك بأنها كانت كفيلة بجعل خادمته مليونيرة، لكن عند وفاته في عام 2023 كان قد راكم ديونًا تجاوزت 150 مليون دولار.