تعد قضية عمران أحمد أحدث حلقات التوتر المتصاعد بين واشنطن وبروكسل حول تنظيم الفضاء الرقمي وحدود حرية التعبير، وسط مخاوف حقوقية من توظيف القوانين والهجرة لأغراض سياسية.