وسَعت النيابة العامة في باريس نطاق ملاحقتها للمنصات الرقمية المتهمة بالاتجار بمواد ذات طابع إباحي تمسّ الأطفال، معلنة فتح تحقيق جديد يستهدف موقعا بريطانيا يُشتبه في تسويقه دمى جنسية تحاكي ملامح القاصرين، في خطوة تعكس تشديد السلطات الفرنسية على حماية الطفولة في الفضاء الرقمي.