أثارت وفاة الممرضة التونسية أزهار بن حميدة التي فارقت الحياة متأثرة بالحروق التي تعرضت لها أثناء مناوبتها الليلية بالمستشفى المحلي في الرديف، موجة غضب واسعة في تونس.