بينما يدخل المغرب العد العكسي لـ2026، يجد الإعلام العمومي نفسه أمام منعطف تاريخي يتجاوز مجرد تحديث الاستوديوهات أو تغيير الشعارات البصرية، إذ يركز المغاربة على صياغة “عقد اجتماعي جديد”، ينهي زمن “لغة الخشب” ويؤسس لمرحلة الإعلام التفاعلي الذي يرى فيه المواطن نفسه وانشغالاته اليومية. وعلى رأس هرمأكمل القراءة » المقالة إعلامنا المنتظر fمنشورة على جريدة الصباح .