شهد عام 2025 الذي تفاقمت فيه أوضاع اليمن الأمنية والاقتصادية، تحديات غير مسبوقة عقدت الوضع الإنساني، حيث أجبرت تخفيضات التمويلات الحادة وكالات الإغاثة على تقليص العديد من البرامج المنقذة للأرواح، كما أصبحت بيئة العمل الإنساني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون