«يا صابر زمان اصبر ثمان»

أخيرًا، وبعد انتظار دام حوالي ٥ ساعات، دخلت إلى مكتبه، ساعة الحائط تشير إلى الواحدة و٣٧ دقيقة ظهرًا، رجل أربعيني مُكتئب ، يفتح -كما يبدو- على صفحة الرياضة بجريدة «عُمان» عمامته ترت...