قالت ورقة بحثية حديثة إن سيطرة قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات على وادي حضرموت ومحافظة المهرة، المحاذيتين لحدود السعودية وسلطنة عُمان، تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من عدم اليقين في شرق اليمن، وتثير تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي، وكذلك طبيعة التوازنات الإقليمية بين الرياض وأبوظبي. وذكرت الدراسة أن قوات الانتقالي بسطت نفوذها مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري على مناطق