أثار اعتراف الاحتلال بما يسمى بـ"صوماليالاند" (أرض الصومال) كدولة مستقلة ردود فعل فلسطينية وعربية وإقليمية ودولية رافضة ومنددة بالخطوة الأحادية التي تخالف مبادئ القانون الدولي، فيما اعتبرها الفلسطينيون مقدمة لتهجير سكان قطاع غزة، في ظل مساعي حكومة "بنيامين نتنياهو" المستمرة لتنفيذ المخطط وإبقاء السيطرة في القطاع، على حساب الحقوق الوطنية الفلسطينية.