محاولات يائسة لتجاوز الأحزان… رحيل الكبار وجع في قلب الثقافة العربية

مضى عام 2025 بأحزانه وأفراحه، كان الإحساس بالفقد والأسى أقوى بكثير من لحظات البهجة والزهو والانتشاء، فتلك طبيعة الحياة ما يؤلم فيها يبقى طويلاً ولا يسقُط من الذاكرة بالتقادم، على عكس الفرح يمضي سريعاً وبمرور الوقت تبتلعه دوامة النسيان كأنه لم يكن. • موت زياد الرحباني الأشد إيلاماً بعد أحداث غزة وما دفعته المدينة الفلسطينية […]