رحلت بريجيت باردو، وبغيابها تُطوى واحدة من أكثر الصفحات تأثيرا وتعقيدا في تاريخ السينما الفرنسية. لم تكن مجرد نجمة شباك أو رمز جمال عابر، بل ظاهرة ثقافية كاملة أعادت تعريف صورة المرأة على الشاشة في خمسينيات وستينيات القرن العشرين.