تمر حضرموت باختبار حساس مع التصعيد الأحادي لـ«الانتقالي» وسط رسائل سعودية وإقليمية ودولية حازمة ترفض فرض الأمر الواقع بالقوة وتحذر من تكلفة سياسية وأمنية باهظة.